ذكرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية أن زيارة الرئيس محمود عباس المرتقبة إلى قطاع غزة قد تكون خطوة حاسمة نحو إدخال قوة متعددة الجنسيات إلى المنطقة، مما قد يساهم في تسوية ملف الرهائن.
وفي إطار هذه التحركات، من المتوقع أن يُطلب من إسرائيل إعلان وقف الحرب والاستعداد للانسحاب من القطاع. وكان عباس قد أعلن في جلسة عامة بالبرلمان التركي عن عزمه زيارة غزة مع أعضاء القيادة الفلسطينية، مشددًا على استعداده لبذل كل جهد لوقف العدوان، حتى وإن كلف ذلك حياتهم.
